إختار لنفسه طريقا لخدمة وطنه الأردن ونشر الأمل والتفاؤل بلا كلل ولا ملل إنه السفير عبدالله العفيشات الذي كرس وقته وجهده للوصول إلى كل مواطن منتمي لوطنه ومليكه وشعبه ليكرمه بما يستحق بين أهله وعشيرته
فتراه يوما في الكرك وفي نفس اليوم في اربد وفي اليوم التالي في الاغوار وبعدها في البوادي يطارد محبي الوطن ليضع وساما على صدورهم
ويناديهم يا فرسان الإنسانية لقد أحسنتم لمجتمعكم وعشيرتكم ووطنكم لذلك أنتم أهل لتكريم بما تقدموه من خدمات الإصلاح بين الناس بالخير مما كان له الأثر في أمن واستقرار المجتمع وكنتم رديف للعسكر والأمن لذلك تستحقون كل تقدير وإحترام ووسام لأننا نعتز بكم وبانجازكم.
العفيشات كذلك يكرم كل إنجاز وفي كافة المجالات يرفع الهمم والعزيمة يقول دائما وتستمر المسيرة مع قيادتنا الهاشمية نحو المئوية الثانية بكل عزم واصرار مسلحين بالانتماء والأمل والعطاء والانجاز والوفاء والتضحية والأخلاق ليكون هذا الأردن محط أنظار العالم بشعبه العظيم وقيادته الهاشمية الحكيمة.
العفيشات يحب الأردن لدرجة العشق ويرى أن هذا الوطن يبنيه ويحميه أبناءه الأردنيين الشرفاء من الشمال والوسط والجنوب لذلك اختار أن يرصد تحركات المنتمين للوطن ومتابعتها ودعمها وتكريمها بما تستحق أمام الجميع ليشجع الآخرين لسير في دروب العطاء والانجاز للوطن بلا كلل ولا ملل لأن الوطن للجميع والجميع للوطن.
بوركت جهود العفيشات الذي أصبح رمزا في هذا الوطن ينشر الفرح والأمل والتفاؤل والخير في كل مكان يضع الأوسمة على الصدور الأردنية التي كرست حياتها لخدمة المجتمع المحلي في كل بقعة على مساحة الوطن الكريم بأهله وقيادته الهاشمية الحكيمة.
العفيشات في كل صباح تأخذه خطاه إلى أرض جديدة في هذا الوطن ليقابل أبناء الوطن المخلصين المنتمين لتراب هذا الوطن العزيز
وربما أن تكريم العفيشات يكمن في محبة الناس له وهذا أفضل الأوسمة على الإطلاق.