طالب عدد كبير من الأطباء المؤهلين و حملة البوردات الأجنبية بعودة د.أحمد عودة ليتسلم جمعية الأطباء المؤهلين و حملة البوردات الأجنبية و يترأسها و يقدم معه كوكبة من الأعضاء الجدد للجمعية لتقوم و تنهض الجمعية بدورها و عملها المنوط بها حيث منذ فترة و عندما ترك أبو عودة الجمعية قد غابت تماما عن الوجود بوصف و بحد تعبيرهم للأطباء .
هذا و يعتبر الأطباء د.أحمد عودة و فريقه السابق أيقونه العمل النقابي و العمل العام و بلدوزر تفوق على كل منافسيه و كان حاملا هموم و مشاكل الأطباء و لديه رؤية ى إستراتيجية عمل واضحة بدت بصماته و ما حققه حينها من إنجازات على كافة الأصعدة بالشيء الذي لا يقارن أبدا و لا بأي وقت حيث الشيء الأهم و الملاحظ هو تواجده وحظوره الغير منقطع النظير .