شهدت محافظة البصرة مقتل فتاة تبلغ من العمر 15 عاما على يد والدها، الأمر الذي أثار غضبا عارما في الجمهورية العراقية، ومطالبات بإنزال أشد العقوبات بحق القاتل.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلا واسعا مع حادثة مقتل الشابة شهد العيساوي، إبنة اليوتيوبر محمد العيساوي، حيث أفاد مصدر أمني أنه هرب من القوات الأمنية.
وأفاد مصدر أمني، بأن "هناك تكتماً كبيراً على ملابسات تلك الواقعة، لأنها تتعلق بشأن عشائري، لكن الحادثة، بدأت عندما رأى العيساوي ابنته، تقف مع شاب كان مخطوبة لديه سابقا، لكن والدها رفض، فما كان منه إلا أن تشاجر مع الشاب، ثم عاد إلى المنزل وسحب سلاحه بسرعة، وفتح النار على ابنته ليرديها قتيلة".