2024-11-24 - الأحد
00:00:00

مجلس الأمة

"زيد روحي الكيلاني" أيقونة أردنية يقف إلى جانب الوطن أينما وجد.. ويحجز مقعده مبكراً بـ"العبدلي"

{clean_title}
صوت عمان :  


خاص

لكل مجتهد نصيب، فعندما تكون ناجح، وصاحب قدرة على ضبط الأمور، والأهم قادر على إحداث الإصلاح، توقع حينها أن تصل لأعلى المراتب، والدكتور زيد روحي الكيلاني رجل أخذ على عاتقه مهمة صعبة وخصوصاً في ظل الظروف الصعبة التي تواجه الوطن والمواطنيين.

نقيب الصيادلة السابق الدكتور زيد روحي الكيلاني، وكما أسماه العديد بأنه "الابن البار لأبناء وطنه" يسعى للنجاح في انتخابات مجلس النواب العشرين، واضعاً أمامه التحديات والصعوبات التي تواجه الأردن، ومؤكداً أن المرحلة القادمة ستكون هامة ومفصلية للجميع في صنع القرار والعمل على رسم استراتيجيات جديدة وتحسين الأوضاع، فالهموم كبيرة جداً وتحتاج إلى الجد والعمل والمثابرة.

الكيلاني يعمل ضمن رؤيته بالتحديث والإصلاح للأوضاع الحالية، والنهج والحرص على قوت المواطن الأردني، وتحقيق ما هو أفضل للأردن والأردنيين، وبحسب المراقبين، فإنه يحظى بدعم غير محدود، فالعديد أكد أنه مرشح بحجم ووزن "كتلة"، فهو المرشح الأبرز في الانتخابات النيابية، ضمن الدائرة الثانية بالعاصمة عمان، وقادر على تحقيق وتطبيق برنامجه وإيصال صوت الأردنيين ومشاكلهم واحتياجاتهم وطموحهم بكل شفافية.

"الابن البار لأبناء وطنه" استطاع وبشهادة الكثيرين أن يكون مرشحاً مؤثراً ومنافساً قوياً، فهو سيقطف ثمار يستحقها، حاملا آمال وطموحات الإصلاح، في كافة القضايا التي تهم الأردنيين من الشمال وحتى الجنوب، وأفكار وخطط تلبي الطموح.

المهمة الجديدة للكيلاني "إن كتب له النجاح" لن تكون صعبة على شاب دخل معترك العمل في القطاع العام منذ شبابه، واعتاد على تحمل المسؤوليات مهما بلغ حجمها وثقلها فهو يعرف كيف يقطع ذراع الصعاب ويعلم جيداً كيف يتجاوز التحديات وتحويلها إلى فرص، خاصة وأنه يتحلى بالعزيمة والتطلع للعمل وخدمة الوطن.

الكيلاني جاء ووضع أمامه هموم ومشاكل الأردنيين، وسيسعى دوماً إلى الوقوف بجانبهم وتحقيق كل ما هو أفضل له، وبشهادة العديد؛ سيكون الرجل المناسب في المكان المناسب.