قالت الأسيرة المحررة شروق دويات، إنها تعيش فرحا كبيرا ولكنه ممزوج بالألم، ونترحم على شهداء غزة ونتمنى توقف الحرب.
وأضافت عبر الجزيرة، إن عملية الإفراج من قبل قوات الاحتلال ترافقت مع ضغط نفسي، مشيرة إلى أن الفترة الأخيرة داخل السجن كانت "مرحلة سيئة" من القمع والتجويع والتعطيش واكتظاظ كبير داخل السجن.
وقالت، إنه رغم مغادرتها السجن فإن لديها مخاوف على الأسيرات هناك بسبب القمع الشديد، كاشفة أن هناك أسيرات داخل السجن أعمارهن أقل من 18 وأصغرهن كان عمرها 12 سنة.