محليات
صوت عمان :
قال وزير الاقتصاد الرقمي والريادة أحمد الهناندة، إن وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة معنية بعمليات التحول الرقمي وما يرتبط بها من مشاريع وبرامج لكافة مؤسسات الدولة، وبذات الوقت لكل ما يتطلبة القطاع الخاص من مواكبة أحدث التطورات الخاصة بعمليات التطور الرقمي.
وأضاف الهناندة خلال لقائه ممثلي وسائل الإعلام في وزارة الاتصال الحكومي الثلاثاء، أن العالم يعيش حالة غير مسبوقة من التحول السريع بشكل كبير إلى العالم الرقمي والمستقبل للعالم والمواطن الرقمي، وتجارة المستقبل رقمية والاعتماد على المنصات والقنوات الرقمية.
واكد أن الوزارة تمتلك مجموعة من البرامج الحديثة تستخدم في البرامج الحكومية والذكاء الاصطناعي، وهي مرتبط بخطة تحديث القطاع الاقتصاد وهناك عمل لإعادة هندسة الإجراءات المرتبطة بالثقافة المؤسسية حاليا حتى نصل لمرحلة تنفيذ الخدمات للمواطن بخطوة واحدة، مشددا على أن التوقيع الرقمي أصبح متاحا ومعترف به وفق القوانين وسيتم وضع 5 معايير للتحقق من الهوية الرقمية والعمل جار على استخدام بصمة الوجه.
وأشار الهناندة الى أن العمل جار مع الشركاء وخاصة قطاع التعليم لتطوير المهارات الرقمية المطلوبة للطلبة، والتي تواكب الوظائف المستقبلية، مبينا أن هنالك فرق بين مرحلة الأتمتة والرقمنة حيث أن الأتمتة تعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا التي أصبحت تختفي شيئا فشيئا، ويأتي مكانها تكنولوجيا جديدة تعنى بالرقمنة والفرق الأساسي هو الترابطية والتكاملية الكاملة كفرق أساسي ما بين ما هو مؤتمت وما هو مرقمن.
وأضاف الهناندة خلال لقائه ممثلي وسائل الإعلام في وزارة الاتصال الحكومي الثلاثاء، أن العالم يعيش حالة غير مسبوقة من التحول السريع بشكل كبير إلى العالم الرقمي والمستقبل للعالم والمواطن الرقمي، وتجارة المستقبل رقمية والاعتماد على المنصات والقنوات الرقمية.
واكد أن الوزارة تمتلك مجموعة من البرامج الحديثة تستخدم في البرامج الحكومية والذكاء الاصطناعي، وهي مرتبط بخطة تحديث القطاع الاقتصاد وهناك عمل لإعادة هندسة الإجراءات المرتبطة بالثقافة المؤسسية حاليا حتى نصل لمرحلة تنفيذ الخدمات للمواطن بخطوة واحدة، مشددا على أن التوقيع الرقمي أصبح متاحا ومعترف به وفق القوانين وسيتم وضع 5 معايير للتحقق من الهوية الرقمية والعمل جار على استخدام بصمة الوجه.
وأشار الهناندة الى أن العمل جار مع الشركاء وخاصة قطاع التعليم لتطوير المهارات الرقمية المطلوبة للطلبة، والتي تواكب الوظائف المستقبلية، مبينا أن هنالك فرق بين مرحلة الأتمتة والرقمنة حيث أن الأتمتة تعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا التي أصبحت تختفي شيئا فشيئا، ويأتي مكانها تكنولوجيا جديدة تعنى بالرقمنة والفرق الأساسي هو الترابطية والتكاملية الكاملة كفرق أساسي ما بين ما هو مؤتمت وما هو مرقمن.
تصميم و تطوير 