2024-12-03 - الثلاثاء
00:00:00

قطاع التأمين

جردة حساب لقطاع التأمين.. أسرار وألغاز يكشفها "صوت عمان" داخل أروقة الشركات

{clean_title}
صوت عمان :  


أحمد الضامن

روائح "مضرة بالصحة" تصيب شركة تأمين

شركة تأمين تكافلية تخسر عقد مهم واستراتيجي كان يدر السيولة عليها، حيث تعالت بعض الروائح "المضرة بالصحة" داخل الشركة أثرت بشكل كبير على استمرارية هذا العقد، الأمر الذي من الممكن أن يسبب بعض المشاكل المالية الإضافية للشركة.

على صعيد آخر؛ أصبح الخوف يراود هذه الشركة حول تجديد اتفاقيات "الإعادة السنوية" وذلك بسبب تراكم الذمم المليونية، ناهيك عن الزلزال الذي يضرب ميزانية الشركة.

ونؤكد هنا أن الشركة "وللأسف الشديد" تعيش حالياً بـ"عسر مالي شديد" وتتمنى الموافقة على بياناتها المالية، حتى يتم الموافقة بعد ذلك على طلبهم إصدار خسارة كلية "نص شامل" ليتسنى للشركة تأمين السيولة اليومية عوضاً عن أقساط التأمين الالزامي الموقوفة الشركة عن اصداره حالياً

مفاجأة كبرى في ودائع شركة تأمين مميزة

شركة تأمين تعتبر نفسها من الشركات المميزة والأولى في القطاع، عند البحث في مصدر الودائع لديها، تبين أن هنالك تأخير دفعات للجهات الطبية والكراجات ومحلات القطع والمراجعين ، ناهيك عن كل ذلك "المفاجأة الكبرى" بأن الودائع معظمها أو أكثرها لربما تجميع للبوالص الادخارية والاستثمارية المتعلقة بتأمين الحياة.

وهنا نؤكد بأن للحديث بقية حول إعلان اسم الشركة وبياناتها النصف السنوية والحديث عنها بالتفصيل

كما غردت لنا العصفورة البريئة بأن الشركة لا تقوم بفتح جميع الحوادث اليومية على نظام الكروكة الالكترونية وإنما تكتفي بمن يراجعها لفتح الحادث وهذا يعني أن موقوف الشركة لا يطمئن، ولو تم فتح أبواب الشركة والتفتيش بالسرعة الممكنة خلال الفترة الحالية، لوجدنا "العجب العجاب" من الملفات غير مقيد لها موقوف وهنا نعني الكلفة الحقيقية للحادث.

يوم سعيد في شركة تأمين

إحدى الشركات القابعة في شارع وادي صقرة وبتاريخ 2/10/2024 كان يوم سعيد للادارة التنفيذية داخل الشركة علماً بأن هذه الشركة لغاية اللحظة مصرة على ذكر "الوديعة التي تبخرت في مصارف الخارج"

كما أننا نبارك لرئيس مجلس إدارتها السيارة الجديدة ونتمنى أن تكون "فال خير" على الشركة وتتم الموافقة على بياناتها المالية.

شركة تأمين تنتظر "إبرة الموت الرحيم"

قاب قوسين أو أدنى، شركة تأمين تعد في عداد الأموات منذ سنوات، ورغم كل محاولات الانعاش والتنفس الاصطناعي وزراعة الصمام والشبكات، وعملية القلب المفتوح، إلا أن كل هذا لم يكن قادراً على إعادتها للحياة، وأصبحت تنتظر "إبرة الموت الرحيم" في القريب العاجل، حيث أصبحت "تصفيتها" على الأبواب...

شركة تأمين "تنتظر قرار مهم"

شركة تم ايقافها ولكن جاء الايقاف متأخراً كثيراً، هذه الشركة "وللأسف الشديد" عانى المواطنون معاناة لا يعلم بها إلا الله وحده في التعامل معها، تنتظر قرار جديد يقضي بتشكيل لجنة إدارة لها، بعدما اقتنعت الجهات الرقابية بأن "مستثمر" غير جاد بضخ أي مبلغ لإعادة التنفس للشركة

شركة تأمين "ذكية" وقصة مجلس الإدارة

إحدى شركات التأمين "الذكية" يحاول رئيس مجلس الإدارة بها وبكافة الوسائل وبما أوتي من قوة ونفوذ تعطيل تشكيل مجلس إدارة جديد لها يلمم جراح الشركة والنزيف المستمر والمحاولة بالعودة إلى كرسي الرئاسة مع كافة الميزات الممنوحة له سابقا، وللعلم وكما تحدثت "العصفورة" من داخل أروقة الشركة، بأن هذا الرئيس مدين للشركة بمبالغ مالية ألزمته الجهات الرقابية بتسديدها ولم تسدد لغاية اللحظة وفقاً لما يُهمس به بين موظفي هذه الشركة

ما قصة رفع رأس مال لشركة تأمين

إحدى الشركات المقيمة داخل المباني الخضراء صديقة البيئة والتي سجلت أسهم زيادة لرفع رأس المال للوصول إلى الحد الأدنى المطلوب وذلك عن طريق رسملة مجمع الأرباح والذي بالأصل أن هذه المبالغ من ضمن الودائع للشركة.

وهنا استفسر الجميع ما الفائدة الفعلية من رفع رأس المال دون ضخ رأسمال جديد يدخل في ودائع الشركة وحساباتها ليمكنها من الراحة وعلى "قول مديرها" بأن تبقى في مصاف شركات التأمين القوية.

شركة تأمين "منهكة" وقصة المستثمر الخليجي

احدى الشركات التي تعاني من فراغ وظيفي في العديد من المناصب بداخلها، لا تزال تأمل بدخول مستثمر خليجي لضخ أموال داخل الشركة ما يقارب 8 مليون دينار، حتى تصل الشركة لهامش ملاءة 150% وبعد ذلك ضخ ما يقارب 5.5 مليون دينار للوصول إلى الحد الأدنى من رأس المال المطلوب حسب التعليمات الجديدة، وهذا يعني أن المستثمر مطلوب منه ضخ ما يقارب 13 مليون و500 ألف دينار أردني، خلال مدة 6 شهور والمهلة النهائية بـ 31/3/2025 للوصول إلى الحد الأدنى لرأس المال وهذا الأمر شبه مستحيل حصوله وهنا تكمن الكارثة، حيث أن المتضررين وحملة والوثائق حقوقهم في مهب الريح والغريب بالأمر أن الشركة لا تزال تعمل وتنتج وثائق تأمين بكافة أنواعه.

تحدي خطير يقف أمام مدير تنفيذي لشركة تأمين حيوية

شركة تقع في شارع حيوي، تم تشكيل مجلس إدارة جديد لها وبالاجتماع الأول والثاني، ركز مجلس الإدارة الجديد على توسيع نطاق العمل ورفع الأقساط بطريقة مدروسة وعدم الاعتماد على عوائد الودائع في تحقيق أرباح للشركة، وهنا يكمن الامتحان الحقيقي والعملي من النواحي الفنية للإدارة التنفيذية

"هامش الملاءة" يقلق شركة تأمين عريقة

شركة عريقة في كل مؤتمر تأميني تكون الراعي البلاتيني وتضع عشرات الآلاف من الدنانير، ولكن للأسف تعاني حالياً من تدني هامش الملاءة من 200% إلى 125%، ولا نعلم هل تستمر الشركة في البروتوكول المتخذ منذ سنوات طويلة، وترعى المؤتمرات أم ستنفقها هذه المرة في رفع هامش الملاءة خوفا من قرارات مرتقبة من المصرف الاتحادي والمسؤول عن فروع الشركة الخارجية والتي من المتوقع اتخاذ إجراء صارم بحق هذا الفرع وهذه الشركة لتدني هامش الملاءة.

وهنا تكمن المصيبة والتخوف من رجوع الشركة إلى الاقتراض ورهن الموجودات مقابل تأمين السيولة وتحويلها إلى الفرع الخارجي لوضع ضمانات لدى المصرف الاتحادي للاستمرار في العمل.

انتهاء "صداع الشقيقة" والحمدلله على السلامة

مدير "الأعلى أجراً" لشركة تأمين مهمة وهامة وحيوية، وبعد إصابته بـ"صداع الشقيقة" قبل أشهر وارتفاع بالضغط والأدرينالين، واختفاءه عن المشهد الإعلامي بسبب فترة دخول مستثمرين جدد، بدأ يهدأ ونبضه يعود لطبيعته وضغطه في انخفاض و"الحمدلله" ويتعافى، وذلك بسبب اطمئنانه بأنه باقٍ في مكتبه مما ساعده بالعودة للعمل العام بالقطاع

نصيحة مهمة لمدير شركة تأمين "الوقت من ذهب"

مدير عام شركة عريقة وبعد حصوله على هدية قيمة وثمينة بوقتها الذهبي، قرر التفرغ للعمل داخل شركته للنهوض بها بعد توالي الخسائر المليونية التي تحققت في عهده والتي تحتاج إلى القدرة الإلهية فقط في تغيير حالها.

ونكتفي بهذا القدر لأننا نعد مقالة مفصلة عن ميزانيتها لثلاث سنوات سابقة وعما حدث لها من تاريخ تولي الدكتور إدارة الشركة.

سؤال برهن الإجابة

شركة لا تعمل بتأمين المركبات ولا يوجد لها أي افصاحات على بورصة عمان وغير ملزمة بالافصاحات ومن ضمنها البيانات المالية، ظهرت العديد من الأسئلة من حملة الوثائق التأمينية والادخارية والاستثمارية حول أقساطهم ومدخراتهم لدى الشركة ؛ هل هي بأمان وداخل المملكة الحبيبة أم بالخارج حيث التخوف يمتلكهم ويحتاجون لإجابات وافية.

وهنا نؤكد أن للحديث بقية ونطمئن السائلين بأننا أعدننا مقالة بجميع أسئلتهم واستفساراتهم

حلم الطفولة يتحقق لـ CEO

إحدى شركات التأمين، أصبحت معهد لإعطاء المحاضرات والدورات والندوات بقيادة CEO ، فهل سنشهد تطور في قطاع التأمين بعد كسب الخبرة في إعطاء الدورات والتقدم، حيث نأمل أن لا تؤثر على نتائج الشركة خاصة وأن CEO قد حقق حلم طفولته بإعطاء المحاضرات