يحظى المهندس ناصر اللوزي بمكانة اجتماعية مرموقة، جعلته القريب من الجميع، فهو قامة من قامات الوطن ورجلا من رجاله الأوفياء المخلصين، ورمزاً وطنياً وفياً.
"اللوزي" لا يزال حاضراً في الكثير من المحافل، فهو صاحب خبرة وحنكة سياسية اقتصادية، وقريب من الحدث، وقادر في لمساته إحداث التغيير نحو الأفضل أينما وجد، فهو بشهادة الجميع كان وما زال رجل المرحلة، المحب لوطنه، وصاحب الرؤية المستقبلية القوية، مسطّراً الإنجازات ببصماته الواضحة.
يمتلك معالي المهندس ناصر اللوزي، من خصال المحبة والتواضع، والقرب من الجميع، عازماً خدمتهم بكل ما أوتي من قدرة واقتدار، ليثبت دائماً بأنه ابن الوطن، أردني بامتياز، بصمته حاضرة في كل مكان وزمان ومستمرة على الدوام.
اللوزي كان حاضراً يوم أمس في لقاء سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد، بروحه الوطنية، حريصاً على وطنه، وقريب من الحدث.
معالي المهندس ناصر اللوزي، يعمل بوفاء وإخلاص لا ينتظر من يشكره، إلا أنه يعتبر أيقونة أردنية فريدة من نوعها، فهو شخصية وطنية يستحق التقدير والاعتزاز.