دعت الخبيرة التربوية أدب السعود إلى تطبيق أشد العقوبات بحق مروجي المثلية الجنسية وإعدامهم، معتبرة أنها واحدة من الجرائم التي تشوه المجتمع.
وقالت السعود إن هناك علاج لمن يعاني من المثلية الجنسية في حال كانت مرضا، وأن الترويج للفكرة يسوق لها على أساس التنوير.
وأشارت إلى أن شركات إنتاج تحاول الترويج لفكرة الشذوذ الجنسي عبر أعمالها، مشددة على ضرورة تدخل الدولة للوقوف في وجه مثل تلك الأعمال.
وأكدت أن الشذوذ مجرم قبل الإسلام، منذ الخليقة وفي العصور الوسطى، والعقوبة ترقى إلى الإعدام والحرق حتى الموت.