نجد في شهر رمضان الحالي، زيادة ملحوظة للبرامج الترفيهية "الكوميدية" الأردنية، والذي يمثلها أشخاص مشهورين عبر وسائل التواصل الإجتماعي أو حتى ممثلين كوميديين.
وتركز القنوات التلفزيونية ومنتجي البرامج في هذا الشهر على المحتوى الترفيهي والكوميدي، فما هو رجع الصدى لهذه البرامج ؟ وهل الشعب الأردني يعتبرها برامج مسلية ويتابعها باستمرار أم لا؟
وعند الحديث مع بعض المواطنين لقياس آرائهم عن الكوميديا الأردنية كانت الإجابات والآراء مختلفة فهناك من قال أنها في بعض الأحيان تكون مضحكة والبعض الآخر تكون تافهه، والبعض أكد أنه لا يشاهدها أبدا، مشيرين أن البرامج الكوميدية بعيدة كل البعد عن الكوميديا،وأنها مضيعة للوقت لا غير.
تنوعت الآراء واختلفت ولكن ذكر البعض أبرز الأسماء التي تمثل الكوميديا الممتعة في الأردن، الذين وجدوا بأنهم يمتلكون الحس الفكاهي وقادرين على صنع الضحكة.
وتاليا التقرير..