قال صحافي تركي ،إن الهواتف الذكية لعبت دوراً حاسماً في إنقاذ عالقين كثر تحت الأنقاض خاصة وأن قطاع الاتصالات لم يتأثّر كثيراً بالزلزال ، على عكس شبكات الكهرباء التي تضررت وانقطعت عن بعض المناطق.
ووقع زلزال مدمر، وأودى بحياة عشرات الآلاف في مناطقٍ جنوبية من تركيا وعلى الحدود مع سوريا، لكن أكثر تلك المشاهد حزناً وفرحاً في آنٍ واحدٍ كانت تلك التي يظهر فيها الأطفال لحظة إنقاذهم عند إخراجهم من تحت الأنقاض وهم على قيد الحياة، بعد ساعات طويلة تحت الركام.