فلك الجبور
وأشار أن الطالب الذي يريد أن يدرس في الأردن، لا يبحث عن تصنيفات الجامعات، لافتاً أنه إذا كانت الجامعات الأردنية معتمدة على تصنيف شنغاي وتايمز البريطانية لا يوجد أي ضرار لبقائها ضمن التصنيفات العالمية، لأن هذه التصنيفات لا تستخدم التجارة، إما إذا كانت الجامعات الأردنية ضمن تصنيفات أخرى، فإنه يفضل الخروج منها.
وقال المعاني أن أهمية التصنيفات العالمية تبين للأشخاص الذين يرغبوا في الدراسة بالخارج وليس لديهم معلومات عن الجامعات وقوتها والتخصصات التي تقدمها، تتيحها هذه التصنيفات.