أصدر المرشح لانتخابات مجلس أمانة عمان عن منطقة وادي السير، توفيق محمد صندوقة، بياناً أكد فيه تأييده هو وأبناء عشيرة صندوقة لمواقف جلالة الملك الداخلية والخارجية.
وقالوا في بيان صادر عنه، أن هذه المرة ليست المرة الأولى التي يتعرض لها الأردن وعلى وجه الخصوص جلالة الملك عبد الله الثاني والأسرة الهاشمية إلى محاولات التشويش والتضليل، من قبل الضلالين المعروفة أهدافهم.
وتاليا نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحيم
في البداية نقول ونؤكد، بأن هذه المرة ليست المرة الأولى التي يتعرض لها الأردن وعلى وجه الخصوص جلالة الملك عبد الله الثاني والأسرة الهاشمية إلى محاولات التشويش والتضليل، من قبل الضلاليين المعروفة أهدافهم.
وعليه نقول اليوم ونؤكد بأن كافة أبناء عشيرة القيسي، تقف إلى صف الوطن ليخسأ الضلالين، نؤكد نرفع إلى مقام سيدنا صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه بأصدق آيات الولاء لجلالته والتأييد لمواقف جلالته الداخلية والخارجية.
ونعلن استمرار وقوفنا التام خلف قائدنا المفدى وهو يقود الوطن إلى شاطئ الأمان، قائداً هاشمياً ملهماً ومعلماً لأبناء وطنه الذين يتلفون خلف الراية الهاشمية، ويتصدون لأي نفس دنيئة تستهدف الدولة الأردنية ممثله في رمزيتها.
ونحن على ثقة بأن مساعي الخبث والشر التي تهدف للنيل من الوطن وسمعته سوف تتكسر عند حدود الوطن المنيعة وقوة قيادته وولاء الشعب الأردني الأبي.
لقد كان جلالة الملك ومنذ توليه العرش، سداً منيعاً أمام خطط الشر لتصفية العديد من القضايا، من أهمها القضية الفلسطينية، ووقف صقراً هاشمياً مدافعاً عن المسجد الأقصى، وجنّب الأردن وفلسطين العديد من شرور الحاقدين، الذين يحاولون النيل من صمود الوطن بالكذب والافتراء.
وستظل عشيرة صندوقة، كما عرفها الأجداد والآباء، سيفاً حاداً للوطن، ضد المفترين، وسياجاً ملتفاً حول العرش الهاشمي كبقية العشائر الأردنية الكريمة من شتى المنابت والأصول.
حفظ الله جلالة الملك المفدى، والأردن الغالي، وليخسأ كل من يحاول أن يمرر شروره وحقده الدفين، على هذا الوطن الغالي، ونحن في هذا الوطن وبقيادتنا العظيمة سنعبر الصعاب، منطلقين بالإنجازات التي ستزيدنا قوة ونحن نحط رحالنا في المئوية الثانية للدولة الأردنية.
حفظ الله الأردن وشعبه، بقيادة عميد آل البيت الأطهار قائد الأمة ورمز الوطن.
أخوكم توفيق محمد صندوقة القيسي