الوقت لا ينتظر ويجب العمل على مدار الساعة من اجل إيجاد التوازن ما بين الصحة والاقتصاد.
بعض الاقتراحات والحلول للوصول الى هذا التوازن:
- اغلاق محيط المدن "دخولا وخروجا” والاكثر تسجيلاً للحالات، ويكون الاغلاق لفترة معينة، وعدم اغلاق الاسواق اثناء هذه الفترة مع السماح للحركة التجارية والعمالية ما بين المدن وللكادر الطبي، واستثناء الموظفين الذين يستطيعون القيام بعملهم عن بعد خلال هذه الفترة.
- ساعات الحظر في جميع المحافظات تكون من الساعة 9 مساءً لغاية الساعة 5 فجرا مع ابقاء خدمة التوصيل الطعام للساعة 11 مساءً.
- تنفيذ حملات التطعيم من خلال سيارات متنقلة، من اجل رفع نسبة التطعيم والتي بالكاد وصلت الى 10%!
- حظر يوم الجمعة لفترة زمنية محدودة وابقاء المحلات مفتوحة والوصول اليها سيراً على الاقدام.
بعض القطاعات اغلقت نهائياً، والاقتصاد لا يتحمل مزيد من الاغلاقات، ومؤسسات كما الافراد تعثرت، ولا يمكن تسديد التزاماتها إلا بعودة النشاط الاقتصادي، والاف من الموظفين مهددين بفقد وظائفهم.
الحلول متعددة وكثيرة والوقت لا ينتظر، وبحاجة الى الاستماع الى أنين المتضررين، والجلوس الى اصحاب الرأي والمشورة للوصول الى التوازن الذي طالما يوجه به جلالة الملك.