جنوب عمان _ شهد ديوان عشيرة الدنادنه في خريبة السوق وقفة تضامنية من قامات وطنيه وعشائرية ونيابية داعمة لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه التي ترفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه وإقامة دولته على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف .
ورحب الشيخ إبراهيم الدنادنه والسفير عبدالله العجارمه رئيس المرصد الوطني الأردني لحقوق الإنسان بالحضور من القامات الوطنية والعشائرية النيابية التي حضرت من كافة مناطق المملكة دعما لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه الذي وحد موقف العرب إتجاه القضية الفلسطينية وأكدا أن لا للوطن البديل ولا لتهجير ومع إعادة اعمار غزة ليعيش ابنائها بامن وسلام .
اللواء الركن المتقاعد أحمد العميان الأحامده أكد في كلمته أن أبناء الأردن الأوفياء يجددون العهد والولاء لقيادتنا الهاشمية الحكيمة رمز العز والفخر والمدافع الأول عن كرامة الأمة العربية والإسلامية ومقدساتها وأشار العميان أن الأردن وطن بناه الأردنيون الهاشميون بدمائهم فهذا وطن الأمن والأمان والاستقرار وهو أمانة في اعناقنا أن نحافظ عليه وندافع عنه بالمنهج والأرواح.
وتحدث النائب احمد الهميسات والنائب صالح ساري أبو تايه والنائب أيمن البداوي وأكدوا وقوف الأردن وأبناءه خلف القيادة الهاشمية المظفرة التي تدافع عن قضايا الأمة العربية والإسلامية واشادوا بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه المشرفة في رفض تهجير أهلنا في فلسطين وقطاع غزة ومع التأكيد على حقهم في إقامة دولتهم وعاصمتها القدس الشريف.
وثمن النواب خروج كل الأردن لاستقبال جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه ومبايعته والوقوف خلف مواقفه المشرفة في مشهد أبهر العالم في تلاحم الشعب والقيادة والجيش العربي في موقف موحد مع هذا الوطن الكريم بأهله وقيادته الهاشمية الحكيمة.
وتحدث خلال الوقفة التضامنية دعماً لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه كل من العقيد متقاعد جهاد الجمالية والدكتور موسى رمضان وزايد ابو الشيخ وظاهر عمرو
واحمد السلفيتي والشاب ابراهيم الفلاحات
وعمر المشاهره مؤكدين وقوفهم خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة التي نستمد منها العزم والإصرار للمضي نحو مجد الأردن وحمايته شعبا وقيادة وجيشا وأمنا متكاتفين حيث خرج الأردنيون من كل المحافظات للقاء جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمين عرفنا منا لمواقفه ودفاعه عن الأردن ومصالحها العليا وكذلك رفض التهجير والتوطين والوطن البديل.
وشهد ديوان الشيخ ابراهيم الدنادنه في خريبة السوق حضورا كبيرا من القامات الوطنية والعشائرية والنواب التي حيث مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه هذا القائد العظيم الذي له حضور عربي ودولي مهيب في كل المحافل.