يصادف اليوم السبت الذكرى التاسعة عشر للتفجيرات الإرهابية التي استهدفت ثلاثة فنادق في العاصمة عمّان. وقد أثبت الشعب الأردني ودولته وأجهزته المختلفة أن الأردن هو حصن منيع في وجه كل مخرب أو حاقد، حيث يلجأ إليه أبناء الأمة كلما اشتد الخطب واشتد الظلام.
الزراعة تغيب أرقام والإحصائيات السنوية والشهرية
تُظهر وزارة الزراعة غيابًا في نشر الإحصاءات الشهرية والسنوية المتعلقة بالصادرات والمستوردات، بما في ذلك أسماء الدول العربية والأجنبية والأنواع والكميات المختلفة من الخضار والفواكه. كانت هذه الإحصاءات متاحة للجميع في السابق، ولكن لم يُشاهد أي أرقام حديثة حتى الآن، مما يثير تساؤلات حول السبب وراء هذا التراجع.
الأمن الغذائي وتوجيهات الملك
تأتي توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني بشأن القطاع الزراعي كخطوة نحو تحقيق الأمن الغذائي في الأردن. ومع ذلك، تراجع الأردن إلى المرتبة 59 عالميًا في مؤشر الجوع العالمي لعام 2024، بعد أن كان في المرتبة 53، مما يستدعي اتخاذ إجراءات عاجلة لتحسين الوضع يا وزير الزراعة …. نضع هذه المعلومه أمام رئيس الوزراء الذي يعلم انك كنت تتفاخر بموضع الأمن الغذائي اليوم نتراجع ٧ درجات وضع مقلق
التعليمات الجديدة وكراسي في مهب الريح
أصدر مجلس الوزراء تعليمات جديدة تقضي بتسجيل جميع المقابلات بالصوت والصورة بجودة عالية، والاحتفاظ بهذه الوثائق لمدة لا تقل عن عام بعد صدور قرار التعيين. تهدف هذه التعليمات إلى تعزيز العدالة والشفافية في عمليات التوظيف، مما أثار قلق بعض الأشخاص الذين يخشون على مناصبهم.
انطلاق أول رحلة سياحية من عمان إلى أم الجمال
تمت انطلاقة أول رحلة سياحية من عمّان إلى موقع أم الجمال الأثري، وذلك ترويجًا للسياحة في الأردن بعد إدراج الموقع ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. يُعتبر هذا المشروع خطوة مهمة لتعزيز السياحة وزيادة الوعي بالتراث الثقافي الأردني.
مراد العضايلة نقول لك الأردن حصن منيع
صرح المهندس مراد العضايلة، مراقب عام جماعة الإخوان المسلمين، بأن الاحتلال الإسرائيلي يعتبر الأردن كخطوة قادمة بعد لبنان، وقد قدم بعض النصائح في هذا السياق، نقول لك الأردن حصن وسد منيع أمام اي تهديد والأردن لا يقبل بمثل هالحديث و هذا التفكير من اي شخص كان . نقطه وسطر جديد
خسائر الهجمات السيبرانية على الأردن
أفاد رئيس المركز الوطني للأمن السيبراني، بسام المحارمة، بأن خسائر الأردن بسبب الهجمات السيبرانية تصل إلى نحو 150 مليون دينار سنويًا.
وأكد أن هذه الخسائر كانت ستتضاعف لولا وجود مؤسسة وطنية معنية بالأمن السيبراني، مما يبرز أهمية تعزيز قدرات الدفاع السيبراني في البلاد.