بعد اختطافه في سوريا نهاية الشهر الماضي ،لا تزال عائلة المواطن الأردني وليد عبد الكريم قطيش البالغ من العمر 67 عاما، تعيش أوضاعا صعبة خاصة وأنه لا يزال مخطوفا من قبل مجهولين.
نجل المختطف يزن، بين أن والده غادر إلى سوريا بتاريخ 26 الشهر الماضي، ليتواصل شخص مجهول معهم بعد أيام ويخبره عن اختطاف والده .
دفع مبلغ 100 ألف دينار مقابل إطلاق سراحه أو تهديد صريح بالقتل حال التخلف عن دفع المبلغ المطلوب، هكذا كانت تفاصيل المكالمة .
العائلة بدورها، أبلغت الخارجية الأردنية باختطاف قطيش في تاريخ 30 كانون الأول ،ولا تزال الوزارة تتابع قضية اختطاف المواطن وهو من مدينة السلط، .