يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي
ببالغ الحزن والأسى أنعي والدي الحبيب الدكتور خليل محمد حماد الشوابكة ومعلمي وقدوتي الذي توفي اليوم.
وسيشع جثمانه في مسجد الجامعة على صلاة العصر والدفن في مقبرة شفًا بدران
إنا لله وإنا إليه راجعون ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم