أثارت الحالة البدنية للبرازيلي نيمار، السخرية وسط جماهير كرة القدم على مواقع التواصل الاجتماعي، فيما أبدى مشجعو فريق نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، قلقهم على نجمهم.
ويستمتع نيمار حاليا بأيامه الأخيرة من عطلته الصيفية في إجازة على متن يخت في إيبيزا الإسبانية، برفقة أصدقائه.
وانتشرت للنجم البرازيلي مجموعة من الصور في إيبيزا، حيث ظهر بجسد مترهل وبطن كبير وغياب شبه كامل للعضلات، مما أثار استغراب وسخرية عدد من الرواد عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
والمثير أنه على الرغم من أن نيمار لعب مباراته الأخيرة في 10 يوليو الماضي في نهائي كوبا أمريكا أمام الأرجنتين (0-1)، إلا أنه لم يستطع الحفاظ على لياقته وطرأ تحول كبير على بطنه وزيادة واضحة في وزنه.
ونشر مغردون تدوينات ساخرة من مظهر نيمار الجديد، فيما قارن البعض بين الحالة البدنية الحالية للنجم البرازيلي (29 عاما)، وحالة الثنائي ليونيل ميسي (34 عاما) وكريستيانو رونالدو (36 عاما).
وجاءت بعض التغريدات الساخرة من نيمار كالتالي:
"شقيق نيمار السمين يشبه إلى حد كبير نيمار".
"كيف أصيب نيمار بالسمنة في أسابيع قليلة فقط؟".