يعتزم مجلس النواب الأردني عقد جلسة رقابية يوم الأربعاء المقبل، حيث سيتم مناقشة عدد من المشاريع القانونية الهامة بالإضافة إلى الرد على 20 سؤالاً نيابياً موجهًا إلى مختلف الوزارات. تأتي هذه الجلسة في إطار تعزيز الشفافية والمساءلة الحكومية، حيث يسعى النواب إلى الحصول على إجابات شافية حول قضايا تمس حياة المواطنين.
▎مشاريع القوانين المطروحة للنقاش
ستتضمن الجلسة مناقشة مجموعة من مشاريع القوانين المعدلة، وهي كالتالي:
1. مشروع قانون معدل لقانون الطيران المدني
2. مشروع قانون معدل لقانون العمل
3. مشروع قانون معدل لقانون إعادة هيكلة مؤسسات ودوائر حكومية
4. مشروع قانون معدل لقانون الإقامة وشؤون الأجانب
5. مشروع قانون معدل لقانون البناء الوطني الأردني
6. مشروع قانون اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة
تهدف هذه المشاريع إلى تحديث الأطر القانونية وتعزيز فعالية المؤسسات الحكومية، مما يساهم في تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
الأسئلة النيابية الموجهة للحكومة
في إطار الجلسة، سترد الحكومة على 20 سؤالاً نيابياً موجهًا إلى وزارات مختلفة، حيث تشمل الأسئلة:
1. وزارة الطاقة - النائب خميس عطية
2. وزارة العمل - النائب عارف السعايدة
3. وزارة الداخلية - النائب ديمة طهبوب
4. وزارة الزراعة - النائب أحمد هميسات
5. وزارة الداخلية - النائب عوني الزعبي
6. وزارة الاستثمار - النائب علي الغزاوي
7. الأمين العام للمجلس الأعلى لذوي الإعاقة - النائب سالم العمري
8. وزارة التعليم العالي - النائب أيمن البدادوة
9. وزارة الصناعة والتجارة - النائب حابس الفايز
10. وزارة العمل - النائب معتز أبو رمان
11. وزارة الصحة - النائب خالد أبو حسان
12. وزارة التربية والتعليم - النائب أحمد عشا
13. وزارة الصحة - النائب إسماعيل المشاقبة
14. وزارة الأشغال العامة - النائب فراس القبلان
15. وزارة العمل - النائب خالد مسامرة
16. وزارة النقل - النائب هايل عياش
17. وزارة البيئة - النائب قاسم قباعي
18. وزارة العمل وصندوق الضمان - النائب نسيم العبادي
19. وزارة التربية والتعليم - النائب ناصر النواصرة
20. وزارة المياه - النائب نور أبو غوش
▎أهمية الجلسة
تعتبر هذه الجلسة فرصة هامة للنواب لمساءلة الحكومة حول الأداء الحكومي في مختلف القطاعات، وتوفير منصة لمناقشة القضايا الجوهرية التي تهم المجتمع الأردني. كما تعكس هذه الخطوة التزام البرلمان بدوره الرقابي في تعزيز الشفافية وتحقيق التنمية المستدامة في المملكة.
مع اقتراب موعد الجلسة، يبقى الأمل معقودًا على أن تسفر المناقشات عن نتائج ملموسة تسهم في تحسين جودة الحياة للمواطنين وتعزيز الثقة بين الشعب ومؤسساته الحكومية.