2025-12-21 - الأحد
00:00:00

منوعات

عواد يبكي ملايين المشاهدين في "قلبي اطمأن" - فيديو

{clean_title}
صوت عمان :  


لاقى برنامج قلبي اطمأن في موسمه الرمضاني الخامس الذي تم عرض أربع حلقات منه حتى الآن تفاعلاً جماهيرياً كبيراً.

وحققت حلقة الطفل عواد صاحب العشرة أعوام، الذي فقد والديه خلال انهيار منزلهما، ملايين المشاهدات،حيث تعاطف المشاهدين مع قصته الإنسانية، التي تم تداولها عبر السوشيال ميديا عقب إذاعة الحلقة.

وظهر مقدم البرنامج غيث وهو يجلس أرضاً مع الطفل عواد، الذي يعيش في أحد المخيمات، ويسأله عن امنيته كي يساعده في تحقيقها، ليتفاجأ غيث برد الطفل الصغير أنه يتمنى لو أن والديه ما زلا على قيد الحياة، وأشار عواد إلى السوار البسيط الذي يرتديه في معصمه ويحرص على عدم نزعه، لأن والدته المتوفية لبسته له قبل وفاتها.

ويستعرض البرنامج الخيري الإنساني "قلبي اطمأن" مجموعة من المشكلات التي يعانيها سكان مخيمات النازحين، من الذين تجاوز أكثرهم خمسة أعوام على نزوحهم إلى المخيمات، لا سيما مشكلة أيتام المخيمات الذين لا يمتلكون الأوراق الثبوتية، مما يحرمهم الكثير من الحقوق والاحتياجات التي تخفف معاناتهم وتساعدهم على الحياة.


"الإعلام النيابية" تزور نقابة الصحفيين "البوتاس العربية" توقع اتفاقية استراتيجية طويلة الأمد مع "يارا" النرويجية الترخيص المتنقل "المسائي" في برقش غدا خبير نفطي: الأردنيون على موعد مع انخفاض كبير بأسعار الديزل وبنزين 95 مندوبًا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي بوفاة اللواء المتقاعد محمد العضايلة الجيش يحبط تهريب كميات كبيرة من المخدرات بواسطة بالونات الطب الشرعي يكشف سبب وفاة شاب مفقود بالكرك مبروك الدكتوراه للقاضي علي الخضيري خبيرة أردنية: من يريد عروسًا بمواصفات إنجلينا جولي… عليه أن يكون براد بيت الاتحاد الأردني لكرة القدم يخرج عن صمته بشأن الأخطاء التحكيمية في نهائي كأس العرب السودان يتطلع إلى عام جديد هادئ.. هل تصمت البنادق؟ ​ برنامج "ليلة سمر" يحمل عبر أثيره خفَقات دافئة تُعيد ترتيب الليل في شعورٍ يستقرّ في القلب وفاة طفل أثناء عبثه بمسدس والده في جرش أجواء باردة نسبيًا في أغلب مناطق الأردن وفيات يوم الأحد 21-12-2025 في الأردن فصل الكهرباء من الـ10 صباحا والى 3 عصرا عن مناطق في المملكة -أسماء مدعوون لإجراء المقابلة الشخصية في الحكومة - أسماء فرص وظيفية حكومية جديدة - تفاصيل لماذا لم يُنظم اتحاد الكرة استقبالًا رسميًا لـ"النشامى"؟