قبل أربعة أعوام واجهت عائلة أردنية مشاكل عديدة أثناء تواجدها في دولة اليابان.
تمثلت المشاكل في كيفية التعامل مع سكان تلك الدولة ، وإنجاز الأمور المحيطة بالعائلة.
سعت العائلة لدمج أطفالها للعيش بسلام في اليابان، وعبر إنشاء قناة خاصة قرر الأخوان نوح وعلي مشاركة الناس معلومات وطبيعة حياتهما قبل وبعد انتقالهما إلى اليابان.
ذلك ساهم، في خوض غمار تجربة من نوع خاص تمكن عائلة بأكملها من التعايش بطمأنيية واستقرار في دولة لم يعهدوها سابقا.
اللغة، من أهم المشاكل التي واجهت العائلة، لكن مع المثابرة والجد تمكنوا من تخطي تلك العقبة، وزاد علمهم باللغة بعد دخول الأطفال للمدارس.