محليات
صوت عمان :
أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة المحامين الأردنيين، فوز المحامي يحيى ابو عبود بموقع نقيب المحامين الأردنيين لدورة جديدة، بعد اعتماد النتائج النهائية لانتخابات النقيب.
وتنافس على موقع النقيب في الجولة الثانية من الانتخابات ابو عبود ومنافسه المحامي رامي الشواورة.
وفاز ابو عبود بحصوله على 3186 صوتا مقابل 2177 صوتا لمنافسه الشواورة، بعد فرز الصناديق كافة باستثناء صندوق تضرر جراء مشاجرة اندلعت خلال فرز الاصوات، والذي قررت اللجنة اعتماد نتائجه بعد تدقيقها واحتوى على 129 صوتا لابو عبود مقابل 70 صوتا للشواورة.
وكانت شهدت انتخابات نقابة المحامين الاردنيين مشاجرات واتهامات بالتزوير وتكسير صناديق اقتراع خلال الفرز.
وبدأت المشاجرات بعد شكوك بوجود اوراق اقتراع اضافية (12 ورقة) في احد الصناديق يفوق عدد المقترعين، الامر الذي ادى الى مشاحنات تحولت الى مشاجرة، ما استدعى تدخل الاجهزة الامنية لفضها.
واقدم مؤازرون لمترشحين على تحطيم الصندوق ونثر اوراقه في الهواء، الأمر الذي فاقم المشاجرة.
وفي قاعة اخرى ثار خلاف حول اوراق اقتراع ملغاة ما تسبب باتهامات بالتزوير، واعتداء على الصندوق الذي تمكنت الاجهزة الامنية من حماية اوراقه.
وتحولت اجواء المنافسة بين المرشحين على موقع النقيب يحيى ابو عبود ورامي الشواورة، والتي كان متقدما بها النقيب السابق ابو عبود بحسب النتائج الاولية للصناديق، إلى هتافات واتهامات بالتزوير ومطالبات بالغاء نتائج الانتخابات.
رئيس لجنة الانتخاب في نقابة المحامين أمين عام وزارة العدل وليد كناكرية أكد لـ عمون أن عدد الصناديق المتضررة جراء المشاجرات هو صندوق واحد.
وقال إن لجنة الانتخابات ستجتمع وتتخذ قرارها بشأن الصندوق المتضرر.
ولاحقا للمشاجرة وبعد انتهاء الفرز، أعلن الشواورة من غرفة اللجنة المركزية قبوله بالنتيجة مهنئا ابو عبود بالفوز، وتبادلا العناق، فيما أكد الشواورة أنه لن يطعن في نتائج الانتخابات.
وتنافس على موقع النقيب في الجولة الثانية من الانتخابات ابو عبود ومنافسه المحامي رامي الشواورة.
وفاز ابو عبود بحصوله على 3186 صوتا مقابل 2177 صوتا لمنافسه الشواورة، بعد فرز الصناديق كافة باستثناء صندوق تضرر جراء مشاجرة اندلعت خلال فرز الاصوات، والذي قررت اللجنة اعتماد نتائجه بعد تدقيقها واحتوى على 129 صوتا لابو عبود مقابل 70 صوتا للشواورة.
وكانت شهدت انتخابات نقابة المحامين الاردنيين مشاجرات واتهامات بالتزوير وتكسير صناديق اقتراع خلال الفرز.
وبدأت المشاجرات بعد شكوك بوجود اوراق اقتراع اضافية (12 ورقة) في احد الصناديق يفوق عدد المقترعين، الامر الذي ادى الى مشاحنات تحولت الى مشاجرة، ما استدعى تدخل الاجهزة الامنية لفضها.
واقدم مؤازرون لمترشحين على تحطيم الصندوق ونثر اوراقه في الهواء، الأمر الذي فاقم المشاجرة.
وفي قاعة اخرى ثار خلاف حول اوراق اقتراع ملغاة ما تسبب باتهامات بالتزوير، واعتداء على الصندوق الذي تمكنت الاجهزة الامنية من حماية اوراقه.
وتحولت اجواء المنافسة بين المرشحين على موقع النقيب يحيى ابو عبود ورامي الشواورة، والتي كان متقدما بها النقيب السابق ابو عبود بحسب النتائج الاولية للصناديق، إلى هتافات واتهامات بالتزوير ومطالبات بالغاء نتائج الانتخابات.
رئيس لجنة الانتخاب في نقابة المحامين أمين عام وزارة العدل وليد كناكرية أكد لـ عمون أن عدد الصناديق المتضررة جراء المشاجرات هو صندوق واحد.
وقال إن لجنة الانتخابات ستجتمع وتتخذ قرارها بشأن الصندوق المتضرر.
ولاحقا للمشاجرة وبعد انتهاء الفرز، أعلن الشواورة من غرفة اللجنة المركزية قبوله بالنتيجة مهنئا ابو عبود بالفوز، وتبادلا العناق، فيما أكد الشواورة أنه لن يطعن في نتائج الانتخابات.
تصميم و تطوير 