تساؤلات من التصدير إلى المختبر.. وغياب أربعة أشهر.. والباشا يسأل.. تخبط وزاري.. وسوري مُجنَّس أردني “مَن يُجيب الشارع؟”

محرر الشؤون السياسية

رخصة تصدير والمختبر تحت مجهر صوت عمّان

في قلب العاصمة، حيث تتقاطع المصالح التجارية مع السياسات، حصل أحد النواب السابقين في وزارة الزراعة على رخصة تصدير المواشي، والتي باعها مباشرة للاجاويد "شرواكم"و من ثم سوف يبيعهم أغنام ليصدروها إلى السعودية.

بعد أن حصل عليها، فتح الباب على الوزير وجاب له "وجع رأس". معاليك، هذا الموضوع لا شيء مع المختبر الذي سيكون بعد فترة تحت المجهر. وحان الوقت لذكر الأسماء من ثلاث مقاطع:

أمين عام حزب غياب ٤ أشهر عن الساحة

أمين عام حزب يتوارى عن الأنظار منذ أربعة أشهر. ونرجو أن يكون المانع خيرًا. بالمناسبة، هو من يقول دائمًا: "الأحزاب بحاجة إلى تمويل". هون يحطنا الجمال. ما هو مصدر تمويل هذه الأحزاب ومن أين يأتي التمويل؟!

الباشا سمير الحياري يغرد علىX

معقول رئيس الوزراء سيبقى محتفظًا بفريقه الذي أخذ نصفه من الحكومة السابقة، ولن يجري تعديلًا على الوزراء المتقاعسين في أداء وزاراتهم؟! الباشا لا ينطق من فراغ وتأكيدًا على كلام الباشا،

هل هذا يعتبر تخبط؟

في خطوة مثيرة للتساؤلات، افتتح وزير المياه والري مصنعًا جديدًا لتغليف التمور في الأغوار. هذا المشروع الحيوي، والذي يُعتبر ضمن مسؤوليات وزيري الصناعة والتجارة ووزير الاستثمار، لا شك أنه يمثل فرصة عظيمة. ولكن من الضروري توضيح الأدوار لضمان نجاحه واستدامته.

شركة المساهمة العامة تدفع ضريبة الدخل ورئيس مجلس إدارته

القانون الضريبي واضح؛ فالشخص الذي يستفيد من الدخل هو الملزم بدفع الضريبة عنه. ولكن، هل هناك استثناءات يمكن أن تُطبق، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية المتغيرة؟

السوري الذي قال الأردن "الشقيق"

حاول المجنس المطالبة بمقابلة رئيس الجمهورية الجديد الشرع، والمعلومة تقول إنه رفض لأنه طلب منه قبل فترة ليست طويلة دعم "الجيش الحر"، ورفض. اليوم يتندم على الساعة التي رفض فيها.

المؤسف حقًا أن نشهد الممارسات غير الأخلاقية

استهداف نائب سابق من خلال انتحال صفة ممثلي السفارة الأمريكية، ونشر المكالمات الهاتفية الخاصة على منصات التواصل الاجتماعي يعد انتهاكًا صارخًا للخصوصية، بغض النظر عن الموقف السياسي من الشخص المستهدف.