اليوم اهدي سعاده السيده رانيه صبيح المديره التنفيذي لمركز زها الثقافي بعضاً من كلماتي.
لانني اعلم تماماً ان السيدة رانيه صبيح تستحق وانها جزء ومكون رئيسي من رؤية انسانية تبحث عن الأمل والمستقبل الفريد..
السيده رانيه صبيح تلك الانسانه التي قدر لي أن اعرفها تستحق أن انشد فيها بعض الكلمات لأنها وبكل بساطة سيده مجتمع وماسة يلمع بريقها. عرفت بثقافتها واطلاعها الواسع وبشاشة وجهها وهي من الوجوه الأردنية الشابة المحببة سواء على مواقع التواصل الاجتماعي او في الحياة العامة نالت شهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي وبين الناس وبعملها الرائع. وخدماتها على ارض الواقع.
عرفت عند الناس كقطعة ماس أردنية لهذا فهي دائمة البحث عن تلك المواضيع التي تتعلق بتسليط الضوء على خدمة الناس في المجالات المختلفة.
في داخل سعادة رانيه صبيح طاقة إيجابية ورغبة في تخصيص وقتها لمساعدة الناس وتمكين الشباب والشابات في كل افرع مراكز زها الثقافي بعيده عن الإعلام والتصوير وشهره قلبها فرحاً وعلى وجوه من تساعدهم
لا تؤمن بالأحلام بل بوضع الأهداف والاجتهاد لتحقيقها، وتسأل الله التوفيق في تحقيق الجزء من امنياتها.
تعمل بصمت وبكل اخلاق عالية فلا تبالي لما قد يحصل حولها أنها الرجولة الانثوية بكل معنى الكلمة.
اتمنى لسعادة رانيه صبيح مزيدا من التقدم والازدهار والإنجاز......... ومبارك لها جائزه الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم للموظف الحكومي المميز من درجة الاولى.