يبدو أن أحد الشركات الوطنية والهامة والتي عملت على تغيير جذري في منظومتها، تشهد حملة شرسة وممنهجة من وراء الأبواب للكثير ممن كانوا يستفيدون من نعم هذه الشركة دون رقيب أو حسب.. الغريب في الأمر أن هؤلاء المختبئين وراء الستار الأسود يعملون على تنفيذ غاياتهم التي نعلم أسبابها ودوافعها دون الظهور أمام الملأ.. مما يفتح شهية الكثير للتساؤل عن الأسباب الموجبة لتلك الهجمة الشرسة وما إن كانت صحيحة أم يشوبها الكثير من علامات الاستفهام.. الأيام القادمة ستكشف الكثير في هذا الملف.. فترقبوا