بات الحديث الآن بين الاقتصاديين وأصحاب الاستثمارات ، عن التخوفات التي تدور حول التوجه نحو ركود اقتصادي لافت ستشهده معظم القطاعات مع ضعف شديد في القوة الشرائية، الأمر الذي يحتاج لتحرك مباشر من قبل الجهات الحكومية والخاصة ، والجلوس على طاولة "التشاركية" ، التي لطالما حلم بها القطاع من أجل انقاذ الوضع، وإعادة الحياة للعجلة الاقتصادية بأسرع وقت