أكد جلالة الملك عبدالله الثاني، يوم أمس الثلاثاء، أنه لا يمكن تحقيق الاستقرار بالإقليم دون نيل الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، وقيام دولته المستقلة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين.
وشدد جلالة الملك على أهمية الدور المحوري للولايات المتحدة في دعم جهود السلام في الإقليم.
وجدد جلالته التأكيد على موقف الأردن الرافض لمحاولات ضم الأراضي وتهجير الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة.
وبين جلالة الملك ضرورة استدامة وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتكثيف الجهود الدولية للاستجابة الإنسانية.