كشف أخصائي اجتماعي عن مؤشرات لارتفاع واضح في نسب الخطوبة بين مواليد التسعينات، متوقعاً أن تشهد الفترة القريبة المقبلة موجة ارتباط واسعة تشمل هذه الفئة العمرية تحديداً. وأشار إلى أن النضج العاطفي، والاستقرار المهني النسبي، والرغبة في تأسيس عائلة، باتت عوامل مشتركة تدفع العديد منهم لاتخاذ خطوة الارتباط الرسمي.
وبيّن الأخصائي أن التغيرات الاجتماعية والضغوط الاقتصادية التي مرّ بها هذا الجيل، جعلته أكثر وعياً في اختيار الشريك وتقدير قيمة الاستقرار، مما يبرر هذه "الموجة المفاجئة” من الخطوبة.